عُمان … الخريف الأخضر

فيلم (عُمان … الخريف الأخضر) كله طاقة إيجابية، دهشة تعجز عنها اللغة، وذاكرة من حياةٍ ونقاءٍ لا يطالها النسيان.
صلالة ومرباط وطاقة، الولايات الثلاث التي كانت مسرح التصوير في مدة الفيلم التي لا تتجاوز ال ٣٠ دقيقة، لكل منها سحر خاص، طبيعة خلابة، تضاريس متنوعة من سهول وسهوب لامثيل لها ، إلى جبال شاهقة وكهوف مثيرة تحرّض على المغامرة، طقس يفوق الخيال، متاحف مكتظة بالتاريخ، أسواق شعبية ومنتجات حرفية وأزياء تراثية تحكي عبقرية الإنسان خصوصا النساء، والكثير الكثير من الخدمات الفندقية والسياحية والمهرجانات التي لاتنتهي متعتها،